A Review Of ريادة الأعمال الاجتماعية
A Review Of ريادة الأعمال الاجتماعية
Blog Article
- إدارة الوقت: على رواد الأعمال إدارة أوقاتهم ومواردهم وأولوياتها لتحقيق الأهداف.
ريادة الأعمال هي عملية إدارة وتنظيم وتطوير مشروع تجاري بهدف تحقيق الربح رغم المخاطر والتحديات التي يمكن أن يواجهها الفرد أو الشركة.
يجب على المشروعات والمشاريع التجارية الصغيرة الاستفادة من التقنيات الحديثة المتاحة لتحليل البيانات وتحديد احتياجات السوق والعملاء والتحكم في التكاليف وزيادة الإنتاجية.
الاستثمار الجريء أو رأس المال الاستثماري هو نوع من التمويل الذي يقدمه المستثمرون للشركات الناشئة والشركات الصغيرة، التي يُعتقد أن لديها إمكانات نمو استثنائية فيما تبدو مستعدة لمواصلة التوسع طويل الأجل، ويأتي عمومًا من المستثمرين ذوي الملاءة المالية العالية، أو البنوك والمؤسسات المالية الأخرى، ويمكن تقسيمه على نطاق واسع وفقًا لمرحلة نمو الشركة التي تتلقى الاستثمار.
يُعتبر التسويق والترويج لمشاريع ريادة الأعمال الاجتماعية أمرًا في غاية السهولة، حيث تقوم هذه المشاريع بمعالجة مشكلة اجتماعية من خلال تقديم حلّ مناسب، وبالتالي من السهل جذب انتباه الناس ووسائل الإعلام لها، وغالبًا ما تعتمد درجة الدعاية على مدى تفرد وتميز هذا الحلّ المستحدث.
قد يثير عدم اهتمام الشركات الاجتماعية بزيادة الثروة الشخصية وصب كل أرباحها للمجتمع، الشكوك لبعض الناس العامة أو رجال الأعمال المستثمرين، فقد يتساءل البعض إن كان حقًا كل الربح والتمويل المادي يذهب للمصلحة العامة أم لا، مما يجعل الكثير يتجنب المبادرة بالدعم ماديًا أو حتى معنويًا.
وضع مؤشر السياق الوطني لريادة الأعمال في تقريره عددًا من الدول العربية التي اعتبرها ضمن الأفضل لرواد الأعمال، وهي: المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت، ودولة قطر، وجمهورية مصر العربية، حيث تعمل عدد من المؤسسات الحكومية في هذا الدول على دعم ريادة الأعمال، بأشكال منهجية مدروسة لرعاية ريادة الأعمال باعتبارها محفزات للاقتصادات المهيئة للانطلاق.
ويمكن أن يكون هذا الاستثمار مفيدًا للطرفين لأن الشركات تحصل على رأس المال لبدء عملياتها، فيما يحصل المستثمرون على الأسهم الواعدة، كما يقدم رأس المال الاستثماري خدمات التوجيه والمساعدة، وفي المقابل قد تفقد الشركة الناشئة تحكمها الإبداعي، عندما يطالب المستثمرين بحصة كبيرة من أسهم الشركة أو تولى نون إدارتها.
تبدو هذه الصفة بديهية في عالم ريادة الأعمال، لكن شغف التغيير قد يقود الشخص للعمل على تحقيق فكرته دون معرفته العملية في مجال الأعمال وافتقاره لأهم المهارات الريادية، مما يؤدي لضعف الإدارة السليمة والتخطيط الاستراتيجي لجوانب عدة تحف المشروع، مثل التمويل والموارد والقيود وما إلى ذلك. بالتالي تقليص فرصة نجاح الفكرة في الواقع.
جدير بالذكر أنه من الأسهل الحصول على الدعم من الأفراد المتشابهين في التفكير نظرًا لوجود جانب اجتماعي للمؤسسة.
أنت بحاجة إلى فهم كامل لطبيعة القضية قبل البدء في الحل، بدلًا من الاكتفاء بالخبرة أو التجربة الشخصية.
تحتاج الشركات الكبيرة إلى تنظيم دقيق للإدارة والموارد البشرية والمالية والتسويق والتخطيط الاستراتيجي لتحقيق الأهداف المحددة بنجاح.
تحقق الريادة المجتمعية عدة فوائد تعود على قطاع العاملين فيها والمجتمع، فلا يجوز الاعتراف بأثرها أو بتحقيق هدفها بدون هذا العائد. من أبرز فوائد الريادة الاجتماعية ما يلي:
لا شك أن وعي المجتمع بالمشكلات التي تحفه وضرورة السعي للحد منها يزداد يومًا بعد يوم، ويعد هذا التوافق مع الهدف السامي الذي وجِدت من أجله الريادة المجتمعية مساهمًا كبيرًا في جذب العملاء والمستهلكين، تبعًا لأنها تستجيب لتلبية احتياجاتهم.